انطلاقا‭ ‬من‭ ‬الأهداف‭ ‬التي‭ ‬تسعى‭ ‬لها‭ ‬جائزة‭ ‬دبي‭ ‬الدولية‭ ‬للقرآن‭ ‬الكريم‭ ‬،‭ ‬ورغبة‭ ‬في‭ ‬خدمة‭ ‬كتاب‭ ‬الله‭ ‬و‭ ‬إبراز‭ ‬مواطن‭ ‬الإعجاز‭ ‬فيه‭ ‬أنشأت‭ ‬الجائزة‭ ‬وحدة‭ ‬للإعجاز‭ ‬العلمي‭ ‬في‭ ‬القرآن‭ ‬الكريم‭ ‬حيث‭ ‬تسعى‭ ‬الوحدة‭ ‬إلى‭ ‬نشر‭ ‬ثقافة‭ ‬الإعجاز‭ ‬العلمي‭ ‬بين‭ ‬المسلمين‭ ‬و‭ ‬تعريف‭ ‬غير‭ ‬المسلمين‭ ‬بالقرآن‭ ‬الكريم‭ ‬من‭ ‬خلال‭ ‬الإعجاز‭ ‬العلمي‭ ‬المستند‭ ‬على‭ ‬الدراسات‭ ‬والبحوث‭ ‬العلمية‭ ‬الموثقة‭ ‬وذلك‭ ‬من‭ ‬خلال‭ ‬نشـر‭ ‬الكتب‭ ‬والبحوث‭ ‬التي‭ ‬تهتم‭ ‬بالإعجاز‭ ‬العلمي‭ ‬للقرآن‭ ‬الكريم‭ ‬وعقد‭ ‬الدورات‭ ‬و‭ ‬الندوات‭ ‬المتخصصة‭ ‬في‭ ‬الإعجاز‭ ‬العلمي‭.‬‭ ‬كما‭ ‬تقوم‭ ‬الوحدة‭ ‬بإعداد‭ ‬صور‭ ‬ومقاطع‭ ‬فيديو‭ ‬عن‭ ‬الإعجاز‭ ‬لنشرها‭ ‬عبر‭ ‬صفحة‭ ‬الجائزة‭ ‬وفي‭ ‬شبكة‭ ‬الإنترنت‭ ‬ومواقع‭ ‬التواصل‭ ‬الاجتماعي،‭ ‬وإقـــامة‭ ‬معــارض‭ ‬الإعجـــاز‭ ‬العلمــــي‭ ‬للقرآن‭ ‬الكريم‭ ‬بلغات‭ ‬عدة،‭ ‬وإنشاء‭ ‬قاعدة‭ ‬بيانات‭ ‬لأهم‭ ‬الهيئات‭ ‬والجمعيات‭ ‬والمراكز‭ ‬و‭ ‬الشخصيـــات‭ ‬المتخصصة‭ ‬في‭ ‬الإعجاز‭ ‬العلمي‭ ‬،‭ ‬ و‬إعداد‭ ‬أرشيف‭ ‬شامل‭ ‬يضم‭ ‬الصور‭ ‬التي‭ ‬تخدم‭ ‬أبحاث‭ ‬الإعجاز‭ ‬العلمي.‭ ‬